الجمعة، 4 نوفمبر 2011

أين أنت لترى حالي أي عذاب نفسٍ تركتني أعيش فأنا لم أغلق الأبواب كما نفسها الآمارة بالسوء فعلت بل قصدت أن تمتزج الزهور الفةً بالله صدقاً وصداقة
خانك الظن بي فأنا مُلئي براءةً وطهارة
جمعتنا الأقدار يالها سعادة فرقتنا الظنون فتلك أكبرخسارة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق